السـِلامُ عُليـْكمُ والرحمـّه ,
يسـًعدّ لـيِ صبـاحكمٌ , مسـْائكمٌ ب,كـْلُ وردُ ,
.
شحآَآلڪَم ؟ شخبآرڪَم ؟ عسآڪَم بخيـر ؟ . .
ببدآ ع طولَ مآبطول عليڪَم . .
.
التقلـيــد في سـن المرآهقه ڪَآرثه !
.
القصد مـن العنوآن . .
فتآة في ال13 مـن عمرهآ تقريبـن في بدآيـة سن المرآهقه . .
تذهب إلأا المدرسه ! و عندمآ تعود !
البنت : مآمآ اربيعتي عندهآ موبآيل و انآ ليش مآيڪَون عندي
الأم : ان شاءلله ان شآء لله
قد يڪَون أول طلب مـن البنت ! لإذى لم يڪَون الطلب مرفوض . .
و بعد اسبـوع من حصولهآ ع الموبآيل !
ذهبـت إلي بيت إحدى زميلاتهآ . .
في البدآيه بدآ الحديث يدور مـن بينهم . .
و بعدهآ ! يرن هآتف زميلتهآ . .
تسولف ! تضحك ! ترقق من صوتهآ و ألخ !
بعد اغلآقهآ من المتصل . .
البنت : منو ڪَنتي ترمسين ؟
الزميله : اربيييعي ؟
البنت : ماتستحين ترمسينه ؟ ماتخافين
الزميله : لا عادي تعودت .. و ثانيا ليش اخاف ؟ مافي شي يخوف
البنت : اهآ
بينـت الزميله انه أمر سهل ! ولا خوف فيه ؟ ولا ضرر . .
بعـد فتره . .
البنت : انا ابا اربيع حضج والله عندج حد يحبج ؟! عندج حد يدلعج ؟!
الزميله : اوڪَيييييي بدورلج . .
.
و بعدهآ جرى الحديث بين البنت و أحد الشبآب . .
و تقلد زميلتهآ ! في الضحك مـعه و ترقيق الصوت ! الذي قد يضرهآ وڪَآنت الفتآة تقلد زميلاتهآ في الڪَثير مـن الأشيآء ! بهدف انه هذا الذي يجب ان تفعله لڪَي تصبح منآسبه لتصبح اعز زميلاتهم . .
.
تقلدهم أيضآ في الملابـس و وضع المڪَيآج و و و الڪَثير . .
و الأهل ! ايـن ايـن ! لـمآ لـم ينتبهـو إلا تغيـر بنتهم !ّ
.
و بعـد بلوغهآ ال 15 ! اصبحـت هي و النعآل وآحد ! لمآذآ ؟
بسبب أفعآلهآ بسبب تقليدهآ الذي لمـ يڪَن اختيآرن بتفڪَير و عقليـه . . ڪَآنت ڪَل العبد الذي يؤمرثم ينفد ! لمآذآ تضعيـن نفسك في موقف ڪَهذآ !
( مـع احترآمي )
.
و بعـد أن يقـع في يد أهلهآ ڪَل شي ؟ عندمآ يفتضح سرهآ ؟ عندهآ يدرڪَو مـن هي بنتهم بتحديـد ؟!
مآذآ سيڪَون ردهآ ؟
أجـل زميلتي *** علمتنـي ؟! زميلتي هي التي علمتي لبس هذآ ؟ و زميلتي و زميلتي !؟
.
ليـش حطت اللوم ع زميلتهآ ؟!
هي سبب حصول ڪَل هآ ؟ هي الي مشت ورآهآ . .
هي الي مشت ورآ اربيعتهآ بدون وعي ولا تفڪَير ؟!
تقليدهآ الأعمى ! ودآهآ لدرب الضيآع لدرب قد ينهي مستقبلهآ ؟ لا ينفعهآ ابدآ . .
و سوآلم